أكّد رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو، أنّ "مع مواصلة كندا سعيها إلى تنويع استثماراتها وتجارتها الدوليّة، تظلّ منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا شريكًا محوريًّا تجاريًّا محوريًّا لكندا"، لافتًا إلى أنّ "تعزيز النمو الاقتصادي هو القوّة الدافعة لرخاء كندا والعالم العربي".
وركّز في كلمته لمنتدى الأعمال الكندي- العربي، على أنّ "الشراكة التجاريّة بين العالم العربي وكندا مهمّة من أجل إعادة الناس إلى العمل وخلق بيئة عمل للكنديّين والعرب، في ظلّ السعي لتحقيق التعافي الاقتصادي من تداعيات وباء "كورونا"، مشيرًا إلى "أبرز مجالات التعاون التجاري بين الجانبين من الزراعة إلى التكنولوجيا والتعليم والرعاية الصحيّة".